يشرع القاص رشيد الصقري في تدوين
مذكراته الدائبة حول إنسان هذا الزمن وذلك من خلال مجموعته القصصية الجديدة «حكايات
مجهولة»، فقد ظلت إرهاصات الحدث المعبأ بالمعاناة هي ما يشغل الراوي لبث شكواه منذ
النص الأول «الكلمة الأخيرة» حينما تحل في الناس حالة من الجحود والنكران لكل ما هو
إنساني على نحو ما فعله شيخ القرية بطبيبهم
...>>>...