هل مواصفات المواطن السعودي المعروفة داخل بلاده تختلف عن مواصفاته في بلد آخر يلتزم بقواعد احترام التعايش المتبادل؟. نعم تختلف المواصفات. هل المواطن الذي يسكن في الحي الدبلوماسي أو حي أرامكو السكني أو مجمع حقل شيبة...>>>...
تحدثت بالأمس عن غياب وزارة الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية، عن هموم الأطفال الفقراء والمشردين الذين صاروا علامة من علامات شوارعنا وأسواقنا. فإذا كان الطفل يعمل في سوق الخضار بالرياض عتالاً يحمل أغراض المتسوقين...>>>...
من ضمن الردود التي علقت على مقالي السابق، كتب أحد القراء الموقرين يتساءل عن، كيف نساهم في تكوين المنظور العالمي للأخلاق؟ وماذا لو أصررنا على خصوصيتنا؟ ثم أجُبرنا على التخلي عن ثوابتنا، فعن ماذا سنتخلى؟ وفي ختام...>>>...
لدى منطقة الشام مثل متداول بكثرة تعبيرًا عن عدم الاكتراث واللامبالاة أو الإهمال فيقال: «فخار يكسر بعضه». وبلاد الشام بلاد حضارية لها سجلها التاريخي بصفتها ضمن خريطة وادي الرافدين وبلاد الهلال الخصيب، وتعاقبت عليها...>>>...
الموجة الثالثة للديمقراطية قادتها وما زالت منظمات المجتمع المدني التي دخلت إلى مختلف الدول بفعل العولمة فنما الوعي بحقوق الإنسان وانفتح العالم والشباب تحديداً على نظم سياسية جديدة تقوم على الديمقراطية والعدالة...>>>...
الاستقبال الإيجابي وردود الفعل المؤيدة التي استقبلت بها كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الموجه للشعب السوري والتي حذر منها من تدهور الأوضاع في هذا البلد العربي المسلم إن لم تعالج قيادته الأمر...>>>...
حينما يسيطر هوى النفس على صاحبه ينزلق به إلى هوة الغفلة والنسيان والبعد عن الحق ويغرق بالأمل الكاذب أن الوقت لايزال في اليد وأن الإرادة قوية والوضع تحت السيطرة، وينتقل من وهم خادع إلى وهم آخر، وتمر الأيام كلمح...>>>...
الذعر الذي أصاب الأسواق العالمية من يوم الاثنين حيث تساقطت كأوراق الخريف دونما حتى محاولة التقاط أنفاس لم يكن فقط مبررا بل حتى منطقيا بكل المقاييس فهو تجاوب مع خفض تصنيف أميركا ائتمانيا وهو الرد الطبيعي من الأسواق...>>>...
قلت في الأسبوع الماضي وقبل أن يخوض الأخضر السعودي الشاب مباراته الثانية في نهائيات كأس العالم المقامة في كولومبيا أمام جواتيمالا أن المراد من مشاركته في البطولة والمطلوب منه تحقق وأنجز، وهو التأكيد على أن الكرة...>>>...
كم هم «مساكين»، قلوبنا معهم..! هذه «ردة فعل» السواد الأعظم منا تجاههم مع الأسف الشديد، حيث لم نحرك ساكناً يذكر بعد.! رغم أنهم «مسلمون» مثلنا، يصومون ويصلون، ويشهدون «بوحدانية الله»، إلا أننا نسيناهم مع «زحمة الحياة»وبريقها،...>>>...