يدق على الدرج قبل أن يفتحه... يحترم كل مخلوق حتى الحجر الصغير... لا يدوس على ذرّة حشرة... طريقه مسطّر على الحافة... معروف بطيبته الشديدة ومحب للخير، بل لكل مخلوق... ومميز بتلك الابتسامة التي لا تفارقه أبدا... حياته مليئة بالورود والرياحين.. لكن كل وردة يحملها بين أنامله تكون حافلة بالشوك... |
في كل نهاية سنة نستعد لاستقبال السنة الجديدة... وتقام من أجلها
...>>>...
|
|
|
ب تكنيك نفسي/ خفي, يبدون عدم الاهتمام, |
مع أنها وبسبب أحاديتها, تعاني نتوءًا يلحظها, |
الكبار لديهم قاعدة يسيرون جميعًا عليها. |
يفتحون أعينهم ل أقصاها ويرددون كل على حدة. |
هو مصباح (علاء) الذي جاء متأخرًا.. |
|
|
لسيرة الحزن بيننا وجه آخر، ومنعرجات جديدة، وتجليات حبلى بالمفاجآت غير السارة، هذا ما تشي فيه مجموعة القاص فارس الهمزاني الجديد التي وسمها بعنوان (سيرة حزن) تيمناً بهواجس العالم من حوله، حينما تصطبغ الحياة في هذا الوشاح الهائل من العتمة التي ألفناه كمتلقين لحكاية الحياة منذ الأزل. |
القاص الهمزاني يلوح في مدخل مجموعته لتلك القامات الحزينة ففيهم المتوفى، والمريض، والمفقود وكأنه يريد أن يعطي للوحاته
...>>>...
|
|
|
|
|
|
صفحات العدد
|
|
خدمات الجزيرة
|
|
اصدارات الجزيرة |
| |
|