أُقبّلُ منكَ الرملَ والرأسَ واليدا
وأحني حروفي واحداً، ثمّ واحدا
فشوقُ القوافي أنْ تُقبّلَ قَِبلةً
يجيءُ سناها النورُ شوقاً مُعاهِدا
وأغزلُ من شِعري شراعَ محبةٍ
على نغمةِ الداناتِ يأتيكَ مُنشِدا
يُغنّيكَ شعري موطنَ الوُّدِ والهوى
وخيرُ الهوى ما جاءَ منهُ توُددا
أيا وطنَ الصحراءِ أتقنتَ حبَها...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد