تلقت أسرة تحرير «الثقافية» أصداءً واسعة بمختلف الأشكال عقب معاودة صدورها بدءاً بالعدد الماضي.. مشيدين بالمستوى التحريري والإخراجي للمجلة ومؤكدين مساحة الابتهاج والفرح بمعاودة الركض والنشر عبر منبر الجميع وصوت الوطن الثقافي «المجلة الثقافية».. ومن ذلك رسالة بعثها الشاعر الأديب الأستاذ علي الدميني....>>>...
ورد في الحديث النبوي الشريف: «لم يشكر الله من لم يشكر الناس» هكذا يعلمنا رسول الله عليه الصلاة والسلام لمن أسدى إلينا يداً بيضاء. فالأديب عبد القادر عبد الحي كمال كتب حلقات ضافية تحت عنوان: «رجال من حضرموت» في هذه المجلة الغراء. كتب ذلك الكمال عقب زيارة ثقافية إلى بلاد حضرموت في الصيف الماضي، ورأى بعينه ديار امرئ القيس الكندي ووائل بن حجر
...>>>...
دعا باحثون عرب إلى إنشاء جمعية عربية لحماية الخط العربي، لتضم المهتمين والمختصين به،وجميع الخطاطين بالدول العربية، والعمل على حماية الخط العربي، مما قد يتعرض له منتشويه، باعتباره يتعرض لمخاطر عدة، كما تتعرض اللغة الفصحى. وطالب الباحثون في ندوةحول «رواد الخطوط والنقوش في العالم العربي»
...>>>...
تفوق ملتقى نادي مكة الأدبي كثيراً على تحديات العصر النافر من الثقافة ورسم خطوات التميز منذ لحظاته الأولى.
كان لي شرف الانضمام لجماعة منالمثقفين في هذا المنتدى ولم يطل انتظارنا للجمال فقد حل مع لحظات الافتتاح الأولىعندما أعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل عن رفضه التام لبقاء الأسماءالأجنبية للقاعات
...>>>...
خذوها قبل البدء.. المجال أمام من أراد إطلاق صحيفة إلكترونية ثقافية سانحاً للغاية.. وذلك لمجالين تحقيق الذات أو خدمة المجال.. وفق أدبيات التأصيل العلمي للإعلام.. وتعالوا قبل البدء أيضاً.. تخلصوا من ترسبات الحبر والورق.. هناك يسقط الاتجاه الاحاديفي كل شيء وهناك يصبح الرقيب مجرد منظم في علبة إلكترون عملاقة..
...>>>...
يصور القاص الأستاذ محمد منصور الشقحاء من خلال روايته الجديدة (النديم) التي يصدرها في الأيام المقبلة، يصور الحراك الاجتماعي داخل مدينة الطائف من خلال شخصية قدمت من شمال المملكة العربية السعودية إلى مدينة الطائف، ولما أحيل إلى التقاعد أعجبه السكن في تلك المدينة.
...>>>...
يرحل العديد من الأدباء وتبقى أعمالهم خالدة.. وقد رصدت مجلة الدوحة العديد من الأعمال الباقية في أذهان الناس بعد رحيل نجيب محفوظ وأمثاله من المبدعين.
وأكدت أن هناك من يموت وتبقى أعماله تعيش من بعده جيلا بعد جيل.. بينما العدد الأكبر من الكتاب الذين هم على قيد الحياة يعشون وأعمالهم الفارغة ميتة!!
...>>>...
تساءل د. عبدالعزيز المقالح: متى تتحقق عالمية الأدب العربي؟ وقال عبر إحدى مقالاته في مجلة الكويت الثقافية: أخشى أن أقول إن جهود أبناء الجيل السابق وما حلموا به وما دبجوه من كتابات أسهمت في تطوير الوعي وتأصيل الاستنارة قد ذهبت أدراج الرياح ولم يخلِّف في العقول والأذهان ما كانوا يتمنونه من تجاوز حالات الانشطار والانقسام وما عكسته هذه الحالات في واقع الأدب العربي من ضمور إبداعي ومن غياب وحدة
...>>>...
