بعد قراءتي لديوان «حيث السحرة...» تفتقت في نفسي بواعث الاستكشاف والبحث والغوص وراء الجمال، بدءاً من استثارة العنوان (حيث السحرة ينادون بعضهم بأسماء مستعارة)، طامعاً أن أقطف وريقات من موكب الزهور ومهرجان العبق الذي عبّأ روحي بعد قراءتي الأولى للديوان، فلما جلست للكتابة بعد قراءة ماتعة، ظَلْتُ أسيراً لأول قصيدة منه، ولما أزل...
في ديوانه الجديد (حيث السحرة ينادون بعضهم بأسماء مستعارة) يدفع الشاعر
...>>>...