من لم يشاهد الحلقة وحجم الضجة التي يكاد الإستديو يهتز بها ومنها وينطق ناطقاً بالحق علناً فلن يخسر الكثير فستتعاقب الأقلام ذوداً وهجواً وتتناقل الألسنة تصريحاً وتفسيراً ولياً وكل يسقط على الواقع من هو الصحيح الأوحد منهما, ويظل وحدهم من يقرؤون السير يدركون صحيح الأمر وليس الصحيح منهما فقد لا يكون أياً منهما صحيحاً بالكامل بل بالتجزئة! وما هو الأهم بعد ذلك ما يقرأه من لم يشاهد تتابع الأحداث ممن
...>>>... |