أفراحُنا صارتْ تئنُّ
بعكس ما كانتْ
تُضيء وجوهَ من عرفوا
طريقَهمُ إلى
أسمى
مَرَحْ
لا فارقاً
ما بين طعْمِ البؤسِِِ
لا يزهو
وما بين الفرَِحْْ
فارفعْ يدَ الهاجي
مقامأ
قلْ له:
أنتَ الحياةُ
ولا حياةَ.. لمن مدحْ
من مدَّةٍ
والأرضُ تفقدُ
.. قانئاً
وسلالُها عطشى امتلاْءٍ
كان سعداً
ثم أمسى
وهو طافٍ ..
لا أقول القطفُ خانَ
ولا خريرُ فم ِ
القدَحْ
فكلاهما الجاني
وما ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد