قمرٌ... على باحة الحلم أشفى
ثم أغضى
يستبيح الأمانيَ من حلميَ المعتق ِ
ثم أضفى
أردانه ساجياً..
يقطع الليلَ بالصباباتِ،
والنورُ أراجيحٌ..
والمواجيدُ عنوةً... تتبدى
والحزانى تقاطروا كالسكارى...
يتمشون على أهدابه..
والليلُ أغفى
والحمائمُ نامتْ على شعر ِالطلحِ،
يا غرائبُ!!
كيف هذا النومُ يهنى ويقنى؟!
سهرٌ... في هدأة الليل...
والعيونُ التي أخضلت
دمعة ...>>>...
إهداء إلى الصغيرة (نورا بنت إبراهيم المهنا) على لسان أبيها مع دعواتي لها ولشقيقها خالد ولوالديهما الكريمين بسعادة الدارين..
فَََََََََََََََََََرحَةٌٌ تَنثالُُ من عُمقِ السَّريره
شَدَّ ما أَورَثَها الحُبُّ عَبيره
كيف لا أُفشي أهازيجي و(نورا)
تَسكُبُ الآمالَ في كأسٍ كبيره
يا ابنتي لم أَجْتَزِ اللّيل وإلاّ
في أضابيري حكاياتٌ كثيره ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد