Al Jazirah NewsPaper Tuesday  28/10/2008 G Issue 13179
الرأي
الثلاثاء 29 شوال 1429   العدد 13179

حينما أقرأ الردود على المقالات وعلى صفحات الرأي، يصيبني استياء من بعض الردود السقيمة لما بها من عبارات مبطنة تحمل سمة العنف والتطاول المتربص (للكاتب)، فقد خرجت عن حيز الموضوع المكتوب عنه في تلك المقالة أو الرأي، وذهب بنا نحو مناحي بعيدة ومتعددة الوجوه في التسويف بالكلام والمغالطات التي لا تمت للحقيقة ...>>>...

قالت: أريده أن يكون غنياً، وأن نجوب بلدان العالم، وأن أشتري بماله جميع ما أحلم به، وأن نعيش بسعادة هانئة لا يكدر صفوها شيء. كان هذا رد إحدى الطالبات الجامعيات حينما سألتها صديقتها عن مواصفات فارس الأحلام المنتظر.

والسؤال المطروح هنا: هل فعلاً السعادة لا توجد إلا عند أهل المال والثراء وعلى ...>>>...

رحيل أحبائنا عن دنيانا أمر مفجع للقلب ومؤلم للنفس وذراف للدمع فكيف إذا كان هذا الحبيب أبي (أحمد بن علي الجوير) أبو علي رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته غادرنا من دنيا الفناء إلى دار القرار، في فجر يوم السبت الموافق 5-10-1429هـ تحولت فيه فرحة العيد إلى حزن، أبدله الله بعيد الدنيا المؤقتة الزائلة ...>>>...

حين يُؤرّخ لسِير أئمة الحرم المكي منذ دخول منطقة الحجاز في حوزة الحكم السعودي في عام 1343هـ، فإنّ من الأعلام البارزة في هذه السِّير سماحة الإمام الشيخ محمد بن عبد الله السبيِّل النجدي الحنبلي حفظه الله.

هذا الإمام الجليل ارتبطت سيرته الفكرية والعلمية والمهنية بالحرم المكي لعقود خلت، بل ...>>>...

كثيرٌ من الأراضي الفضاء بين المساكن في أحياء مدينة الرياض أصبحت ويا للأسف الشديد مكباً لمخلفات المباني والحدائق المنزلية والمستودعات، وهذه المخلفات متراكمة بصورة مزعجة ومنفرة، ومع هبوب الرياح تتطاير أجزاء قذرة منها تصل إلى المساكن وتحمل معها أمراضاً خطيرة تهدّد صحتهم على المدى البعيد. ولا يخفى على الجهة ...>>>...

كان بدراً في علمه ودينه، كان بدراً في بره وصلته، كان بدراً في إشراقته وطلاقة محياه وحسن خلقه، إن حسن الخُلُق أبهى... للفتى من حسن خَلقه، كان شيخاً في علمه شاباً في عمره -لم يتجاوز الخامسة والعشرين-، شاباً يعشق مجالس الشيوخ ينهل من معينهم الصافي علماً وأدباً، فمن جدَّتَيه من قبل أمه وأبيه يستنطق منهما ...>>>...

كان استقباله لجميع زملائه دوماً بعد رد السلام الابتسامة المستمرة النابعة من القلب وتستقر في قلب المقابل وكما كان استقباله كان توديعه كذلك منذ ثلاثين عاماً. فرحمك الله يا أبا سلطان (معيلي علي السهلي) وغفر لك فقد كنت وفياً مع الكل, تعمل لنا كأنك تعمل لبنيك مسارعاً لتقديم العون لزملائك محباً لنا دون تمييز ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة