Wednesday  31/12/2008

الاربعاء 18 ,محرم 1434

   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

مذبحة غزة ومطالب للقمة
د.فوزية عبدالله أبو خالد*

أيُّ حبر يغسل أيدي الأصدقاء والأهل والجيران من دم أهل غزة؟ أي كلام وأي بيانات تخرج في غزة من بحور الظلم وطوفان الظلام؟ أيّ قمة في هذا الحضيض الذي ننحدر فيه كمقابر جماعية لا تستر رائحة تفسخ جثث فقدت الحياة والحياء؟...>>>...

ممنوع التدخين فضائياً
محمد الدبيسي*

في شعارها للدفاع عن (الفضيلة) وفي حرصها على تنقية السلوك من الشوائب.. وفي موالاتها لكل ما يكرِّس القيم ويحافظ عليها...... ** قرَّرت (إحدى القنوات) منع بث مشاهد(التدخين) في المواد التي تبثها.. وهي التي ما فتئت تسوَّق...>>>...

بلا تردد
هدى بنت فهد المعجل*

مطلع كل عام ميلادي تنشط (كارمن قديح)، نشاط (ماغي فرح)، ويشترك معهما في النشاط الفلكي المغربي الشهير (عبد العزيز الخطابي) الذي (يقال) إنه يعتمد على أسس علمية في إصدار توقعاته حتى لُقِّب من قبل الصحافة المغربية (بنوستراداموس)...>>>...

شريطية الزواج
منصور بن صالح اليوسف*

لا شك أن الإسلام رغَّب في الزواج وحثَّ عليه لما له من آثار إيجابية عظيمة على الفرد والمجتمع، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع...>>>...

البوارح
د.دلال بنت مخلد الحربي*

لم يفتأ مذيعو نشرات الأخبار في القنوات الفضائية في تصعيد نبرة أصواتهم لإعطاء الخبر قوة واهتماماً، ورافق الأصوات صور الضحايا والدم والوجع والقهر والنحيب وكل وجع عرفه الإنسان وشعر به. والصحف تتابع في نشر أحداث غزة:...>>>...

مركاز
حسين علي حسين*

عندما كنت في المدرسة كان الحذاء عملة نادرة لا يلبسه إلا أبناء علية القوم، وكان أمام مدرستنا المواجهة للحرم النبوي الشريف معرضاً للأحذية يشبه في ديكوراته محلات المجوهرات، وكانت أشهر الأحذية في ذلك الوقت ماركة (مرسيدس)...>>>...

رحيل بلا زمن
علي أحمد المضواح*

* للزمان مع انحناءات المكان قصص، ترويها قمم الجبال وأخاديد الأودية وبواطن البحار، وتنشد روائعها أفواه الرواة.. فتلازم الزمان والمكان زمكان هو وجودنا ومحيطنا وذكرياتنا وآمالنا التي تحيا ضمن دفتي الزمان والمكان ويفصل...>>>...

أزمة نفسية
نادر سالم الكلباني*

لا يسلم البيت الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم.. قال شاعرنا هذا البيت وذهب، ليترك في نفوسنا هذه القناعة التي لا نستطيع أن نتجاهلها، إننا إن لم نرق الدماء على جوانب محمياتنا فلن نصون بيوتنا وكرامتنا عن الأذى،...>>>...

العقل التكفيري.. ومبدأ تهميش العلماء!
عبدالله بن محمد السعوي*

بين الإسفاف الأيديولوجي المتمثل في اجتراح جريرة النفي التكفيري الحاد, والتجافي عن الاستضاءة بالمعطيات المعرفية المستقاة من الفعاليات العلمية المعتبرة في الأمة, رباط جدلي ذو طابع اطرادي ليس بالمكنة اختزاله إلى أحد...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام