أيُّ حبر يغسل أيدي الأصدقاء والأهل والجيران من دم أهل غزة؟ أي كلام وأي بيانات تخرج في غزة من بحور الظلم وطوفان الظلام؟ أيّ قمة في هذا الحضيض الذي ننحدر فيه كمقابر جماعية لا تستر رائحة تفسخ جثث فقدت الحياة والحياء؟...>>>...
في شعارها للدفاع عن (الفضيلة) وفي حرصها على تنقية السلوك من الشوائب.. وفي موالاتها لكل ما يكرِّس القيم ويحافظ عليها...... ** قرَّرت (إحدى القنوات) منع بث مشاهد(التدخين) في المواد التي تبثها.. وهي التي ما فتئت تسوَّق...>>>...
مطلع كل عام ميلادي تنشط (كارمن قديح)، نشاط (ماغي فرح)، ويشترك معهما في النشاط الفلكي المغربي الشهير (عبد العزيز الخطابي) الذي (يقال) إنه يعتمد على أسس علمية في إصدار توقعاته حتى لُقِّب من قبل الصحافة المغربية (بنوستراداموس)...>>>...
لا شك أن الإسلام رغَّب في الزواج وحثَّ عليه لما له من آثار إيجابية عظيمة على الفرد والمجتمع، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع...>>>...
لم يفتأ مذيعو نشرات الأخبار في القنوات الفضائية في تصعيد نبرة أصواتهم لإعطاء الخبر قوة واهتماماً، ورافق الأصوات صور الضحايا والدم والوجع والقهر والنحيب وكل وجع عرفه الإنسان وشعر به. والصحف تتابع في نشر أحداث غزة:...>>>...
عندما كنت في المدرسة كان الحذاء عملة نادرة لا يلبسه إلا أبناء علية القوم، وكان أمام مدرستنا المواجهة للحرم النبوي الشريف معرضاً للأحذية يشبه في ديكوراته محلات المجوهرات، وكانت أشهر الأحذية في ذلك الوقت ماركة (مرسيدس)...>>>...
لا يسلم البيت الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم.. قال شاعرنا هذا البيت وذهب، ليترك في نفوسنا هذه القناعة التي لا نستطيع أن نتجاهلها، إننا إن لم نرق الدماء على جوانب محمياتنا فلن نصون بيوتنا وكرامتنا عن الأذى،...>>>...
بين الإسفاف الأيديولوجي المتمثل في اجتراح جريرة النفي التكفيري الحاد, والتجافي عن الاستضاءة بالمعطيات المعرفية المستقاة من الفعاليات العلمية المعتبرة في الأمة, رباط جدلي ذو طابع اطرادي ليس بالمكنة اختزاله إلى أحد...>>>...