في إحدى المناسبات كان هناك مجموعة من الفضلاء، ودار الحديث عن موضوع ما، وكان لأحد الحاضرين وجهة نظر في ذلك الموضوع، وهناك من يخالفه في تلك الوجهة. والأمر - على كل حال - يسير جدا لا يستعدي نزاعا ولا شقاقا. فبدأ صاحب الوجهة يتكلم، ويقول: إن الحق معي، وإن من يخالفني مخطئ، وأنا محارب محسود، وهذا شأن الناجحين
...>>>...
|