Wednesday  16/03/2011/2011 Issue 14048

الاربعاء 11 ربيع الثاني 1432  العدد  14048

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

مطر الكلمات
شكراً.. سعد الفقيه
سمر المقرن

نعم.. شكرا لك يا سعد الفقيه على هذه الدعوة التي وجهتها للشعب السعودي وأطلقت عليها أنت ومن هم خلفك «ثورة حُنين»، نعم، شكرا، لأن هذه الثورة كشفت لك ولمن هم خلفك أنكم تعيشون في فلك خارجي لا يمكن أن يخترق الشعب السعودي، ولا يمكن أن يؤثر في لحمة هذا الشعب مع قيادته وحكومته. أنا على يقين أن سعد الفقيه يدرك ...>>>...

د. فوزية عبدالله أبو خالد

اليوم الثاني:
بالكاد رفعت أهدابي لأتلمس ببصري معالم الهضبة أو الساحل الملقى عليه جسدي، عل شارة تدلني في أي مكان من كمين الأمكنة تركتني أو وجدتني. هل أنا بولاية ميرلاند بمدينة بلتيمور في جون هوبكنز كما تقتضي الحالة أم أنني بالرياض حبي الأول ولحافي الأخير، كما أدعو الله أو أنني...>>>...

 
الشعب السعودي.. الضربة القاصمة

* كما هو متوقع وجه الشعب السعودي بكافة أطيافه ضربة قوية قاصمة حاسمة لدعاة الفتنة، ومثيري الفوضى، وخفافيش الظلام. لم يكن التأهب الأمني - على أهميته - سيد الموقف، كما يزعم البعض، أو يحاول الترويج له لأهداف دنيئة، بل كوّن الوعي الاجتماعي، والحس الديني، والشعور الوطني الصادق عوامل أخرى فاعلة، أحبطت المخطط

د. سعد بن عبد القادر القويعي

«تركيا عادت إلى محورها كمركز، وعادت إلى وضعها الطبيعي». بهذه العبارة اختتم - المهندس -: يوسف كاتب أوغلو، عضو مجلس إدارة العلاقات الخارجية في جمعية رجال الأعمال الصناعيين الأتراك «الموصياد»، محاضرته، بعنوان: «تركيا الحديثة.. وعلاقتها بالعالم العربي»، في منتدى - الدكتور -: عبد العزيز العمري. وكأن تركيا

 
محمد بن حمد البشيت

لؤلؤة الخليج وثغره الباسم ومجتمعه الأنيق وحريته الراقية, وأمنه المطمئن الذي لم تعكر الحياة صفو صفة التعايش بين طوائفه وألوانه المتعددة المتعايشة حياةً ورفاهًا وعزةً وحميميةً, كانت هي سمة على ملامح المواطن البحريني بهجة وسعادة غامرة وبشاشة في وجه أشقائه من دول الخليج بل الدول العربية....>>>...

د. عبدالله البريدي

كنت ضمن المثقفين الذين تلقوا دعوة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة للحوار معه في ثنايا معرض الرياض الدولي للكتاب 1432هـ (2011)، وقد رغبت في أن أقول مداخلة غير أنه لم تسنح لي الفرصة، مما دفعني لتدوين بعض الأفكار التي رمت قولها في تلك المداخلة، مع مبادرتي بالقول بأنني شعرتُ...>>>...

 
مهدي العبار العنزي

ليس هناك أخطر من الفتنة على وحدة الصف، فمتى تأججت نيرانها في النفوس أعمتها وسدت عليها منافذ الحكمة؟ لهذا فإن الإسلام حارب الفتن وتعوذ منها بالظاهر والباطن، وطبيعة المؤمن تتنافى مع الفتنة لأنها تمثل زعزعة الأمن وتسهم في تأخر الشعوب!! لذلك فإن شباب المملكة رفضوا الفتنة وعرفوا أنها تمثل الشر الذي لا يجنى...>>>...

بلا تردد ...الإسرائيليات...>>>...

 
الرأي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفجوال الجزيرةالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة