أن يكون لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الريادة والتميز في دعم المعرفة المتخصصة، والدراسات التطبيقية الجديدة.
الرسالة:
السعي إلى تهيئة بيئة علمية بحثية واستشارية وتدريبية حديثة ومتطورة، تدعم روح الابتكار والإبداع لدى الباحثين بصفة خاصة والمجتمع بصفة عامة من خلال إثراء المعرفة النظرية والتطبيقية في مجالات الكرسي بجودة عالية وبأعلى مستوى من الكفاءة والتميز العلمي.
...>>>...
غابت المقالة عن منصات التكريم، وساحات المؤتمرات، ونشاطات الأندية كثيراً؛ لكنها حضرت بقوة في ملتقى (فن المقالة السعودية) الذي يتبناه كرسي بحث جريدة الجزيرة للدراسات اللغوية الحديثة بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، الملتقى الذي جذب أطراف الأدب والفكر، وصبها في القالب المقالي، ثم دفع به صوب ساحة الثقافة المحلية بكل ثقة؛ باحثاً - من خلالها - عن قضايا المبنى والمعنى، على
...>>>...
إحدى جلسات القسم المتخمة يُطرح فيها سبل للتعاون مع جريدة (الجزيرة) ثم تتولى الأمر النشيطة دوماً د. نوال بنت إبراهيم الحلوة حيث تبدأ معالم هذا الوليد بالارتسام، ويتم إقرار إنشاء كرسي الجزيرة في جامعة الأميرة نورة.
وأحظى بشرف المشاركة في البدايات فأحضر اجتماعين للجنة التحضيرية لبرنامج الكرسي. تلا ذلك ورشة عمل لمناقشة موضوع علم اللغة الحاسوبي بحضور قامات من أساتذة متخصصين في الجانبين النظري
...>>>...
ناصية الحرف وتوظيفه «فن» قد لا يملكه إلا فئة حتى لو كثر من يُمسك القلم ويطرق الأسطر طرقاً....
ويتجلى ذلك في الغالب عندما نطَلع على زوايا وأعمدة الصحف والمجلات والتي تُعنى بكتابة المقال ابتداء من عنوان المقال والذي يعتبر وحده فن يجيده بقوة بعض كُتاب المقالة انتقاء عناوين موحية بواقعية لمحتوى المقال وجاذبة للقارئ دون مبالغة أو بعداً عن موضوع المقال...
وانتهاء بالمحتوى والمتميز في الغالب بملامسة
...>>>...
لقد أصبحَ المقال وجبة يومية لا يمكن الاستغناء عنها لدى الكثير من شرائح مجتمعنا كنتيجة حتمية للانفجار المعرفي والتقني الذي أدى لتنامي الوعي وأتاح المقال للقارئ في أي مكانٍ كان وأي وقتٍ شاء، ولا بد من القول أن المقال هو الصوت المرتفع لمجتمعٍ ما أو رأي ما وهو سلاح الكتّاب باختلاف اهتماماتهم وأطيافهم. و لطالما كان للمقال دوره الفاعل في تسليط الضوء على إشكاليات وأزمات وقضايا هامة وتحريك الدوائر ذات
...>>>...