باتت مجالس العديد من الأسماء الثقافية في المملكة العربية السعودية أشبه بالمقاهي الثقافية التي يلتقي فيها المبدعون من أطياف مختلفة يطرحون فيها ما يختلج بصدورهم ويتناقشون حوله ويقضون جزءاً من وقتهم فيها ممثلين بهذه اللقاءات نخبوية تخصهم يصنعون منها الجو الملائم لطرح أفكارهم والنقاش المفتوح حولها دون قيود المؤسسات الرسمية وبروتوكولاتها الجبرية فيما يخص الموضوع أو
...>>>...
يرتبط بتفاصيلنا الصغيرة، بنا نحبو في عالم البدايات؛ نحفظ النشيد، نردده، نقلده، نضعه على «مسجلاتنا» الصغيرة، ونمتد طولاً ونحن نتخيل جلستنا الواثقة أمام «المايكروفون» المتواضع: «هذه إذاعةُ المركز الصيفي بعنيزة»؛ فتلتئمُ سماءاتُ «المليحة» لتصغي إليه - إلينا عبر «المجموعة» وهي تتمايل بلوحة الوطن والأمة: (من ست مئة مليون من كل عشيرة ولون، أنا صادقٌ
...>>>...
«أنا لا أحب الثرثرة في الموضوعات المنتهية أصلاً» بهذه العبارة رد الدكتور صلاح فضل عضو اللجنة الاستشارية لجائزة الشيخ زايد للكتاب حين أرادت الثقافية الحديث معه حول تداعيات سحب الجائزة من الدكتور حفناوي بعلي على خلفية اكتشاف أمانة الجائزة إخلاله بحقوق الملكية الفكرية في كتابه الذي قدمه للجائزة والمعنون ب «مدخل في نظرية النقد الثقافي المقارن» والذي كان مسروقاً في كثير
...>>>...
