حين كان «عبد العزيز مشري» في مرضه الذي غادرَنا بعده - رحمه الله – كانت معنيةً بمتابعةِ حالته كما لم يفعل بعضُ أصدقائه، وعندما قدَّمنا عددًا خاصًا عن «محمود درويش» عتبت كما لم يفعل كلُّ أصفيائه، وقرأنا العنوان الأولَ في شخصيتها «القوية» وهي اللطفُ والعطف تتوارى خلف العزم والحزم واختراق التابوهات الإبداعية، ولو آمنًّا بالأبويات لقلنا إنها المؤسسُ
...>>>...
بدأت الحكاية في مطلع عام 1429هـ حينما طرق مجموعة طلاب باب الدكتور عبدالله العثمان مدير جامعة الملك سعود مطالبين بإنشاء ناد يُعنى بالقراءة، وبخطى المهتم دُشن (نادي القراءة) في 23 صفر من العام نفسه. ومن بذرة إلى ثمرة حيث أضحى للنادي الآن عدة فروع في الكليات العلمية والصحية والإنسانية في الجامعة وموقع إلكتروني http://www. rcksu. com/ وقناة على اليوتيوب
...>>>...