كان مَن تقدمنا في عصور ماضية كحالنا يصيبون ويخطئون، يحسنون ويسيئون، يصدر منهم الخطأ كما يصدر الصواب، والكل من بني آدم عرضة للخطأ، وكانوا يقعون في الممنوعات شرعاً، كالغيبة والنميمة، والإشاعة الكاذبة وأكل الربا، والسفور والكذب، والخيانة والتزوير، والكهانة والافتراء، وشهادة الزور، وأكل أموال الناس بالباطل... ...>>>... |