إذا كان التاريخ يفخر برجالات عظام على مدى العقود، ويسطر أعمالهم بمداد من ذهب فلابد>>

توفي سلطان.. انتقل إلى جوار ربه. نعم.. انتقل سلطان الخير إلى رحمة الله. سلطان الشيم>>

عندما تفقد عزيزاً عليك يكون كل شيء من حولك مظلماً، فكيف إذا كان العزيز هو سلطان المحبة>>

حاولت أن أحصي مآثره وأن أقتفى أثره ما بين مجده وجوده، ووجدتني في إحصائي واستقصائي>>

لقد عرفت الأمة فقيدها الأمير سلطان بن عبدالعزيز عن كثب عرفته أميراً للرياض وعرفته>>

برزت شخصية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز رائدا للعمل الخيري في المملكة،>>

ماذا يمكن أن نكتب عن رحيل الأمير سلطان بن عبدالعزيز. وكيف للكلمات أن تصف المشاعر>>

سأحكي لمن يسأل عنك: ذات خريف رحل جسده فقط، ولأن روحك وعطر قلبك ظل يعبق في المكان>>

الحمد لله تعالى والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وبعد: حمل أثير الخير الفوّاح>>

لقد صدق الشاعر عندما قال: لعمرك ما الرزية فقد مال ولا جمل يضيع ولا بعير ولكن الرزية>>

من الصعب أو من شبه المستحيل حصر مآثر وإنجازات الأمير المبجل والإنسان المتفرد سلطان>>

برحيل الأمير سلطان بن عبدالعزيز -رحمه الله-، سنفقد ابتسامته التي منحها الله إياه.>>

غيب الأجل المحتوم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد ووزير الدفاع>>

يصعب الكتابة عن رمز راحل كان له أثر وتأثير في كل الاتجاهات، والمهمة أصعب بمراحل كثيرة>>

أرفع باسمي وباسم كافة منسوبي المؤسسة العامة للتقاعد خالص العزاء والمواساة إلى مقام>>

يغيب عنا اليوم أحد أركان القيادة في وطننا العزيز المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير>>

من أصعب اللحظات على روح وقلب الإنسان صعقة تلقي خبر فقدان عزيز عليك وكيف يكون التأثير>>

نعى خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- أخاه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز>>

تلقيت صباح يوم السبت (22 أكتوبر 2011م), رسالة تحمل إعلان الديوان الملكي في وفاة>>

سيدي سلطان.. لم يكن رحيلك عن هذه الدنيا خبراً عادياً، ولا حدثاً هادئاً، ولكنه جرح>>

يرحمك الله يا سلطان الخير ... يا سلطان الابتسامة ... يا سلطان وقائد حماة وطن الحرمين>>

ودعت المملكة العربية السعودية يوم السبت 24-11-1432هـ رجل المكارم وجبل المهمات الثقال>>

في هذا اليوم الحزين.. سيوارى جثمان فقيد الوطن، فقيد الإنسانية، فقيد الأمة، صاحب السمو>>

هذي الحياةُ، مكانُها وزَمانُها بيد القضاء قد استقرَّ عِنانُها والله يقضي ما يشاء>>

لم يكن المغفور له بإذن الله صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز رجل دولة>>

الخطب جلل، والمصيبة فادحة، والأمر عظيم، فليس لنا إلا الدعاء للفقيد بالمغفرة والرضوان>>

جَلَّ المُصَابُ وَكَانَ فِيكَ مَهُولا وَالمَكْرُمَاتُ عَلَيْكَ نُحْنَ فُلولا وَبَكَى>>

يغيب الآن عنا سلطان بن عبدالعزيز.. الإنسان الباذل من ماله ووقته وسلطانه ليبقى عطاءه>>

ليس من اليسير أن تكتب عن شخصية كبيرة ومؤثرة كشخصية الأمير سلطان بن عبدالعزيز، خصوصاً>>

ودعت المملكة العربية السعودية، وودع العالم أجمع، صاحب القلب الكبير, والحب الصادق،>>

قد تكون الأيام التي مضت قدمت القليل عن عطاءات شخصية ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز>>

قيل إن أفضل خصلة يجب أن يتعلمها من يريد العمل مع الأمير سلمان بن عبد العزيز هي الوفاء،>>

سيدي الأمير سلطان: نحن السعوديين ممتنون للدولة السعودية التي أنتم أحد بناتها.. فنحن>>

أُصيبت الأمة العربية والإسلامية بمصاب جلل، وهو وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان>>

تتوافد الجموع المحبة هذا اليوم الثلاثاء 27-11- 1432هـ إلى العاصمة السعودية الرياض>>

رحل الأمير سلطان بن عبدالعزيز يرحمه الله رحمة واسعة لتبقى وصاياه في ضمائرنا, وتبقى>>

الكتابة عن رمز عظيم جمع المجد من أطرافة ليست بالعملية السهلة؛ لأنك في هذه الحالة>>

يصعب على أي كاتب أو صحفي أن يضيف جديدا لحجم المشاعر المحلية الكبيرة، وتلك الإقليمية>>

مضى سلطان بن عبدالعزيز (رحمه الله) في طريق سالك، طريق سار فيه قبله عظماء مثله، حملتهم>>