المجمعة - فهد الفهد:
تحتفي مملكتنا الغالية هذا اليوم (الخميس) 12من شهر شعبان 1445 هـ الموافق 22 من شهر فبراير من عام 2024 قيادةً وشعباً بذكرى يوم التأسيس.
وبهذه المناسبة يتقدم أهالي مدينة المجمعة بالتهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد - حفظهما الله - وإلى الشعب السعودي النبيل بمناسبة هذه الذكرى الغالية، حيث تحدَّث في البدء
- الأستاذ إبراهيم بن حمد التويجري قائلاً : أتشرف برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - وإلى الشعب السعودي النبيل بهذه الذكرى الغالية على قلب كل مواطن وأكد قائلاً نحتفي بهذه المناسبة التي ترمز إلى العمق التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة، ونستذكر فيه جهود المخلصين الأبطال وتضحياتهم منذ عام 1727م، حين أسس الإمام محمد بن سعود - طيب الله ثراه - الدولة السعودية الأولى على التوحيد والسنة، وبدأ في نشر الأمن والاستقرار في الجزيرة العربية، وصولاً إلى الدولة السعودية الثالثة التي وحّدها جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن – رحمه الله – بعدما تمكّن بفضل الله وتوفيقه من لم الشتات، وزرع التلاحم، وتوحيد الوطن. وأضاف أن الملك عبد العزيز - اتخذ العدل والأمن دستورًا لهذه الدولة وقام أبناؤه من بعده بحمل الأمانة وفي هذا العهد الزاهر تواصل بلادنا التقدم والتطور في كافة المجالات، وترسيخ ريادتها وثقلها الاقتصادي والسياسي، منطلقة من رؤيتها الطموحة 2030.. نسأل الله عز وجل أن يديم على بلادنا عزها ومجدها، وأن يحفظها من كل سوء ومكروه، وأن يحفظ لهذا الوطن قيادته الحكيمة وشعبه الوفي.
- وقال الأستاذ فهد بن محمد الربيعة: يوم التأسيس يوم فخر لكل مواطن نتذكر بها جذوراً متعمقة في أرض هذا الوطن العظيم وهي مناسبة
غالية وعزيزة على كل مواطن من أبناء هذه البلاد الغالية. حيث نستذكر ماقام به المغفور له البطل الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه من لم هذه البلاد وتتويج وحدة الوطن برفع راية التوحيد التي جمعت الكلمة ووحدت الشمل بعد طول نزاع وتناحر وتشتت.
وتم إرساء قواعد البناء الشامخ الذي أخذ يرتفع بسرعة سبقت الزمن ليعانق قمم المجد. لقد كان طيب الله ثراه ابناً باراً ومجاهداً مخلصاً في سبيل ربه ثم في سبيل وطنه ليمضي في دروب الجهاد بعزم لايستكين وإرادة لاتنفد واضعاً في نصب عينيه أملاً كبيراً ببزوق فجر يوم التوحيد.
فاستطاع رحمه الله بفضل الله وعونه ثم بفضل مايتمتع به من ميزات سياسية فذة أن يحقق الحلم وأن يؤسس دولة عظيمة وضعت نفسها بين الدول المتقدمة في العالم بعد أن أصبحت ذات رأي نافذ وكلمة مسموعة وموقف محترم بين دول العالم.
فتأتي هذه الذكرى ونحن نعيش مرحلة تطويرية كبيرة جداً عبر برامج الرؤية الوطنية 2030 التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه اللـه ورعاه ويقودها ولي عهده رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله .. حفظ الله بلادنا وأدام عليها الأمن والأمان في ظل قيادتنا الرشيدة الغالية
يوم التأسيس فخر وعز
- وقال الأستاذ طارق بن عبدالله الرميح: إنَّ استلهام التاريخ، واستعادة ذكرى المجد، من الدوافع التي تُبقي الأمم حيَّةً قوية، لاسيما إذا كان تاريخها الذي تستعيدُ ذكراه مجيداً عظيماً، كتاريخ دولتنا المباركة الدولة السعودية، أدام الله عزها وتمكينها.. ففي 30 من جمادى الثاني عام 1139هـ الموافق 22 فبراير 1727م أسس الإمام العظيم محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى، وانطلقت منذ ذلك الحينُ مواكب العز والمجد، في أرجاء الجزيرة العربية، من الدرعية العاصمة الأولى لهذه الدولة المباركة, ولهذا يُعد يوم التأسيس استذكاراً لامتداد الدولة السعودية من ثلاثة قرون، وإبرازاً للعمق التاريخي والحضاري لها، واحتفاءً بالإرث الثقافي المتنوع، ووفاءً لمن أسهم في خدمة الوطن من الأئمة والملوك والمواطنين. ونحن إذ نحتفي اليومَ بهذه الذكرى المجيدة نحقق هذا الهدف السامي النبيل. فنتذكر تلك الأمة العظيمة التي بنت للأجيال من بعدها، وأسستْ لهم، ولم تكن نظرتها قاصرةً، بل ممتدة عبر المستقبل، ولعقود طويلة، شكلت هذه القرون الثلاثة, إنني حين نرجعُ بذاكرتنا للوراء فنحن نستمدُّ الطاقة للمضي قُدماً للأمام، فنشاهد قائدنا الفذ الملك سلمان بن عبد العزيز يحفظه الله، ووليَّ عهده الأمين، يغذان السيرَ نحو الأفضل والأرقى، ويسابقان الزمن لتحقيق النماء والازدهار لهذا الوطن الكريم. وفي ختام كلمتي هذه وأنا أشعرُ بالفخر لانتمائي لهذا البلد المبارك، أجدد ولائي وحبي لولاة أمري، وأسأل الله لهم العز والنصر والتمكين. وأردد نشيد بلادي :.. عاش الملك للعلم والوطن.
- وقال الأستاذ فهد بن عثمان السناني يأتي يوم التأسيس ليذكرنا بنضال الإمام محمد بن سعود من أجل توحيد الصفوف ولم الشمل، وهو من أهم الأحداث التي لا يمكن أن تفارق الذاكرة حيث إنه جذور لدولتنا التي شعارها التوحيد ودستورها القرآن الكريم. ولهذا يجب علينا أن نحمد الله على هذا التأسيس وعلى هذه القوة التي لمت الشمل وقضت على التناحر والاقتتال فواجب علينا أن نحمد الله أن قيض لهذه البلاد أسرة كريمة قوية جاهدت للقضاء على التفرقة والاقتتال أدام الله تعالى علينا ماننعم به من أمن واستقرار وتنمية في شتى المجالات في ظل قيادتنا الحكيمة
- وقال الأستاذ حمود بن عبدالعزيز المزيني: تحتفل بلادنا بمرور أكثر من ثلاثة قرون على تأسيس الدولة السعودية العتيدة التي انطلقت من قلب جزيرة العرب ووحدت أقطار هذا الكيان الشامخ في سماء العروبة والإسلام في مسيرة تاريخية حافلة بالنضال والكفاح بقيادة أسود نجد الأشاوس من آل سعود الميامين والتفاف الآباء والأجداد حولهم والذين واجهوا في سبيل تحقيق ذلك العقبات والأهوال عشرات السنين في ملاحم بطولية سطرها لهم التاريخ . فأصبحنا بفضل الله تعالى ثم بفضلهم في هذا الزمان نستظل بظل هذه الدولة الأبية التي أصلها ثابت وفرعها في السماء والتي قادت البلاد في مدارج العلم والتقدم والرقي والتنمية والحضارة حتى أصبحنا مضرباً للمثل بين شعوب العالم لم يزدها المغرضون والحاقدون والمتآمرون إلا قوة ورفعة وثباتاً فهي من الشعب وفي قلوب الشعب ومحصلة رغبة وإرادة الشعب يقودها دهاة عركتهم الأحداث والتجارب ورثوا القيادة والسيادة كابراً عن كابر,
أدام الله تعالى علينا ماننعم به من أمن واستقرار وتنمية في شتى المجالات في ظل هذه القيادة.
( بلد الخير )
وقال الدكتور يحيى بن عبدالعزيز الحقيل: نحتفل نحن السعوديون بيوم التأسيس المجيد لهذا البلد العظيم المبارك في كل عام والذى يعم خيره داخلياً وخارجياً تحت قيادة رشيدة وحكيمة من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين قائد التغيير وفي كل المجالات حيث تشهد المملكة إنجازات كبيرة غيرت بوصلة الاهتمام العالمي لها لما بذلته وتبذله من جهود موفقة ومتزنة بسواعد أبنائها وبناتها الذين يملكون كل أدوات النجاح ، ان يوم التاسيس هو اليوم الذى نتدارس فيه ماقدم وما سوف يقدم من خلال حوكمة واضحة وخطة مرسومة تحقق طموحات القيادة والشعب فشكراً لقيادتنا على حرصها على رفاهية شعبها حفظ الله بلادنا من كل شر وأدام الله علينا نعمة الأمن والأمان.
- وقال الأستاذ أحمد بن محمد الربيعة تحتفي بلادنا كل عام بيوم تأسيسها استذكاراً ليوم بدايتها من ثلاثة قرون وإبرازاً لعمقها التأريخي والحضاري والثقافي واعتزازاً بجذورها الراسخة وصمودها واستمرارها واستقرارها وأمنها ووحدتها الوطنية التي أرساها الملك عبدالعزيز وفخراً بالارتباط الوثيق بين مواطنيها وقادتهم ووفاءً لمن أسهم في خدمتها من الأئمة والملوك والمواطنين، ويتتوج هذا الاحتفاء في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان برؤية طموحة حققت وتحقق تحولات كبيرة في مختلف المجالات لمزيد من الرفاه للمواطنين ولتكون بلادنا في مقدمة دول العالم.حفظ الله قادتنا ووطننا وأدام علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
- وقال الأستاذ عبدالله بن أحمد الصالح يسرني أن أتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين - حفظهم الله - وللشعب السعودي النبيل أطيب التهاني والتبريكات بمناسبة حلول ذكري يوم التأسيس الذي يوافق22/فبراير من كل عام ذلك اليوم الذي تولى فيه الإمام محمد بن سعود حكم الدرعية العاصمة الأولى للدولة السعودية حيث كانت شبه الجزيرة العربية تشهد فوضى سياسيى واقتتالاً وتشتتاً وغارقة في الجهل والظلام فبدا عهده برفع شعارالوحدة حيث وحد عاصمته الدرعية وبدا الإنجاز بنشرالاستقرار والأمن والاستقلال السياسي وعدم الخضوع لأي نفوذ في المنطقة وخارجها وأصبحت الدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى مترامية الأطراف وأصبحت مصدر جذب اقتصادي واجتماعي وثقافي وفكري حيث قصدها كثير من العلماء لتلقي التعليم والتأليف واستمر التطور والازدهار إلى يومنا هذاحيث نفخر بما تحقق من إنجازات وقفزات هائلة في جميع المجالات بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهم الله - وحفظ الله بلادنا وولاة أمرنا من كل سوء ومكروه.
ولادة وتأسيس
وقال الدكتور خالد بن محمد الشبانة: عام 1139هجري الموافق 1727م كان ميلاد دولة عظيمة بملوكها وقيادتها وشعبها، تمثلت في ولادة الدولة السعودية الأولى التي لم تكن وليدة أو حفيدة لدولة سابقة؛ إنما أسست على قوة وانطلاق استمر إلى كيان الدولة السعودية الثالثة: المملكة العربية السعودية،. وحين ولدت دولة الأمن والأمان والقوة والسؤدد على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- سقاها بالدين والعدل والحكمة والإنصاف، وعليه كان طريقاً معبداً ومستقيماً سار عليه أئمة وملوك الدولة السعودية إلى عهدنا اليوم في ظل حكم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين؛ الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - نحو دولة تنعم برؤية وطن طموح ومجتمع حيوي واقتصاد مزدهر متمثلة برؤية الإلهام والريادة 2030.
- وذكرى المناسبات الوطنية تؤكد وتظهر للجيل الجديد الجهاد العظيم والبذل بالنفس والمال الذي تم لتأسيس هذا الكيان العظيم والهوية الوطنية السعودية التي يفخر بها كل منتمٍ إليها، وتبرهن قيمة الانتماء والحب لبلادنا وقيادتنا لنحافظ على هذا المكتسب بتنميته وازدهاره والمحافظة على أمنه ونموه. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وكل من يعيش على أرض العز والأمن والرفاه المملكة العربية السعودية.
- وقال الأستاذ خالد بن عبدالله الدهش قبل نحو ثلاثة قرون في يوم يُبرز العمق التاريخي والحضاري للمملكة العربية السعودية هو جدير بالاحتفاء به كمناسبة وطنية عزيزة وغالية كيف لا ومن ذلك اليوم بدأت اللبنة الأولى لتوحيد بلادنا والتفاف شعبها مع قادتها الذين توالوا على الحكم .. وعمدت إلى الاستقلال السياسي منذ التأسيس. بعد صدور الأمر الملكي الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - بأن يكون يوم 22 فبراير من كل عام ذكرى تأسيس لبلادنا المباركة (يوم التأسيس) ولا يسعني في هذه المناسبة إلا أن أدعو الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهم الله - وأن يديم علينا نعمة الأمن والرخاء والاستقرار.
- وقال الأستاذ خالد بن أحمد الثميري في مثل هذه المناسبة، نستذكر ماضياً عريقاً شهد صموداً ووحدة، وسجّل ملاحم من الكفاح والبناء، .. وأضاف أن يوم التأسيس مناسبة وطنية نستذكر فيها منجزات الأئمة والملوك وأبناء الوطن من أجل الوحدة وإرساء دعائم الأمن وتوحيد الكلمة؛ لتأسيس دولة حضارية وشعب يعتز بوطنه وقادته وقيمه وتراثه وهويته. .. ولا شك أننا نفتخر ونعتز بأننا كسعوديين نعيش أمناً وأماناً ورخاءً وازدهاراً في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبمساندة عضده مهندس الرؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء - حفظهم الله - ... أسأل الله العلي القدير أن يحفظ قيادتنا الرشيدة وشعبنا النبيل الوفي ووطننا من كيد الكائدين.
- أما الأستاذ خالد بن عثمان المحارب فقال لاشك أن القرار التاريخي الذي اتخذه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظة الله - بإعلان يوم 22 من شهر فبراير من كل عام يوم تأسيس الدولة ويكون يوم إجازة رسمية يعتبر قراراً تاريخياً وغير مستغرب من قائدنا وباني نهضتنا المباركة الملك سلمان بن عبدالعزيز ، - حفظة الله -وأضاف أن دلالة هذا القرار التاريخي هي أكثر من أن يتحدث عنها الإنسان في مجلدات، موضحاً أن الأساس كان شعلةً من الدرعيه أضاءت الجزيرة العربية بنورها وعطائها وعدالتها. .وبلادنا ولله الحمد تحظى في عهدنا الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين يؤازره ويشد عضده ولي عهده بالكثير من الإنجازات التنموية والاقتصادية وغيرها أدعو الله أن يحفظ بلادنا وقادتنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان.
- وقال الأستاذ سعود بن عبدالله الشلهوب يوم التأسيس يومٌ يُعد من أيام الفخر والعزّة والكرامة، نذكر فيه البطولات الكبيرة التي قام بها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيّب الله ثراه وهو القائد الفذّ المجيد، و يُعد 22 فبراير بداية لتأسيس دولة منهجها كتاب الله وسنة رسوله، وسار على خطاه و نهجه أبناؤه من تطور إلى تطور بمزيد من الفكر والإبداع والأهداف والتخطيط، حيث سرنا بالإبداع إلى رؤية 2030 التي تعتبر من أهدافنا وآمالنا، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهم الله - ولا يسعني إلا أن أقول كل عام وأهل بلادنا و أراضيها وقادتها بخير، وأسأل الله العلي القدير أن يحفظ لنا هذه النعم، وأن يديم علينا الأمن والأمان ويحفظ قادتنا.
- من جانبة قال الأستاذ نسيم بن إبراهيم العمر في تاريخ الأمم والحضارات، تبرز الأمجاد والبطولات كعلامات تاريخية تصنع لها الشموخ والتفرد، وخير مثال لذلك، تاريخ المملكة العربية السعودية الذي يحتذى به. حيث برزت قيادتها الرشيدة والعادلة من آل سعود على مدار القرون الثلاثة الماضية وإلى وقتنا الحالي، لتصبح المملكة رمزاً للتقدم والاستقرار في المنطقة والعالم. واليوم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء تشهد المملكة تحولاتٍ تاريخيةً وتطوراتٍ ملموسة، مما يجعلها علامة بارزة في سجلات الحضارات الإنسانية. ولذا يعد يوم التأسيس مناسبة وطنية مهمة، وذكرى تاريخية مجيدة تجسد العلاقة القوية بين الشعب والحكومة، والتي تعكس الاستقرار والتماسك الذي يسود البلاد بتوفيق من الله ثم عزيمة وصدق قادة البلاد.