«الجزيرة» - جواهر عبدالرحمن الدهيم:
نحتفل اليوم في وطن العز والشموخ مملكتنا الغالية بالذكرى 94 ليومنا الوطني، ففي هذا اليوم الذي بزغت فيها شمس هذه البلاد المباركة حين أعلن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - توحيدها تحت اسم «المملكة العربية السعودية»، بعد رحلة جهاد شجاعة امتدت 32 عاماً، قام بنيانها منذ اليوم الأول على أسس متينة، إذ جعلت دستورها القرآن الكريم وأعلت في سياستها الداخلية والخارجية قيم الوسطية والخير والسلام. استمرت تزرع الخير والنماء والتقدم إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - حيث قطعت خطوات هائلة في مسيرة المجد، محلقة على جناح رؤية استثنائية لتتجاوز مكانتها محيطها الإقليمي وتتبوأ مكانة كبرى على الصعيد الدولي، وتصبح عضوا فاعلا ومؤثرا في صناعة القرار الدولي.
اليوم ونحن في زمن الرؤية العظيمة والتي منحت المواطن السعودي أكثر وأكبر من أمنياته وأحلامه، ومنها تمكين المرأة التي أصبحت واقعاً ملموسا تعيشه المرأة السعودية وينعم الوطن بخيراته.
وبهذه المناسبة عبر عدد من أبناء الوطن وبناته عما حققه الوطن من إنجازات، وما تحقق للمرأة في هذا العهد الزاهر من رفعة وتمكين في ظل الوطن الغالي.
حيث تحدث في البداية الأستاذ عبدالعزيز بن فوزان الفهد رئيس اللجنة الوطنية للتعليم ورئيس مجلس إدارة مدارس المنهل: تحتفل مملكتنا الغالية باليوم الوطني 94 وهي مناسبة عزيزة على قلب جميع المواطنين حيث تتجدد فيها روح الولاء والانتماء لهذا الوطن العظيم، ونتذكر عراقة وتاريخ أمتنا السعودية والذي يُعد رمزاً للعروبة والإسلام ونغرس المعرفة والفخر في أطفالنا وشباب وشابات الوطن في هذا اليوم الغالي، نستذكر بفخر وإجلال المسيرة التنموية المباركة التي شهدتها مملكتنا في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - والتي أسهمت في رفعة البلاد وازدهارها مما جعلها ذو مكانة عالية ومتصدرة تنافس مصاف الدول، حيث تشهد المملكة تحولًا كبيرًا متمثلًا في رؤية 2030 الطموحة والتي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني وتنمية قدرات ابنائه، مما يُعزز مكانة المملكة ويُحقق تطلعات شعبها الذي يحمل همّة جبل طويق في البناء والعطاء، حيث شهدت مملكتنا الحبيبة تحولاً تاريخياً غير مسبوق ونمواً ملحوظاً يدعم غاية الرؤية التي تُمثل رحلة نحو مستقبلٍ حافلٍ بالفرص لشباب المملكة الطموح، وهي أكبر خطة وطنية طموحة للتغيير، تحولت معها الأحلام والآمال إلى واقع مُشاهد مليء بالإنجازات وتحقيق المستهدفات، ومما لاشك فيه أن هذه المُنجزات لم تكن لتتحقق لولا توفيق الله عزّ وجل ثم التوجيهات والمتابعة الدؤوبة من قبل قيادتنا الرشيدة أيدها الله.. كل عام ووطننا الغالي بخير، سائلين الله تعالى أن يبقى وطننا عزيزاً شامخاً على مدى الأزمان، وأن يُديم أمنه ورخائه واستقراره وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا من كل سوء ومكروه.
نهضة شاملة
وفي هذه الذكرى الخالدة يقول استشاري طب العظام الدكتور ثامر الريس في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض: في هذا اليوم الذي نفتخر فيه بإنجازات الوطن وبما وصلتة الية المرأة السعودية بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين صاحب السمو لملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهم الله - نرى في العقود الأخيرة أن المملكة العربية السعودية، شهدت نهضة شاملة في مختلف القطاعات، وكان التعليم الطبي من بين المجالات التي حظيت باهتمام خاص. اليوم، تُعد المملكة نموذجًا يُحتذى به في التعليم الطبي على مستوى الشرق الأوسط، بفضل التطور الكبير الذي شهدته برامجها التعليمية بدأت المملكة مشوارها في تطوير التعليم الطبي في ظل تحديات كبيرة. في البدايات، كانت البنية التحتية للمؤسسات التعليمية محدودة، حيث عانت كليات الطب من نقص في الكوادر المتخصصة والمرافق الطبية الملائمة للتدريب العملي. ومع ذلك، تمكنت المملكة من تحويل هذه التحديات إلى فرص للنمو. تم إنشاء العديد من كليات الطب الجديدة والمستشفيات التعليمية، كما تم تعزيز التعاون مع الجامعات والمؤسسات الأكاديمية العالمية المرموقة. هذا التعاون أسهم في إدخال أحدث المناهج والتقنيات في التعليم الطبي السعودي فقد كان للبحث العلمي دور محوري في هذا التطور فقد أسهمت مؤسسات مثل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في دعم البيئة التعليمية من خلال توفير مرافق بحثية متقدمة وإتاحة الفرص للطلاب والمتدربين للمشاركة في مشاريع بحثية مبتكرة.
في هذا السياق برزت المرأة السعودية كمساهمة فعّالة في هذا التطور، حيث توسعت مشاركتها في التعليم الطبي لتشمل مجالات متعددة، من التعليم والتدريب إلى الأبحاث والمبادرات الأكاديمية. علاوة على ذلك، أصبحت المرأة السعودية تشغل أدوارًا قيادية في هذا القطاع، مما عزز من تأثيرها وساهم في دفع عجلة التقدم في التعليم الطبي بالمملكة لبرامج التعليمية الطبية في المملكة نالت تقديرًا دوليًا واسعًا، ليس فقط بسبب التقدم التقني والمناهج المتطورة، بل أيضًا نتيجة الجهود الدؤوبة في رفع مستوى التعليم والتدريب الطبي. هذا الاعتراف الدولي هو ثمرة لسنوات من الاستثمار في بناء الكفاءات وتطوير البيئة الأكاديمية والبحثية، مما جعل المؤسسات التعليمية في المملكة تحتل مكانة مرموقة على الصعيد العالمي. مع اقتراب المملكة من تحقيق أهداف رؤية 2030، من المتوقع أن يستمر التعليم الطبي في النمو والتطور. هذه الرؤية الطموحة تركز على الابتكار والجودة، مما سيضمن استمرار المملكة في تصدرها للمشهد التعليمي الطبي في المنطقة، وتحقيق أعلى معايير الرعاية الصحية.
منجزات وطنية
في هذا اليوم الذي يفخر أبناء الوطن بمنجزاته يتحدث المهندس حسن بن عبدالرحمن الهويشل عن هذه المنجزات فيقول: شهد الوطن تطورا وتقدما في أوجه حياتنا والتي تفاعل المجتمع مع عجله التغير السريعة المبهرة مع الظروف المناخية ونلمس ذلك ومن خلال فعاليات أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي استضافته الرياض، أعلنت المملكة عن خارطة الطريق الخاصة بزراعة مليارات لأشجار وهي ضمن التزامات المملكة داخلياً وخارجياً، للتعامل مع التطرف المناخي، الذي أصبح إحدى أكبر الكوارث التي تعجز اقوي الدول في التعامل معه، أو تجنب آثاره المدمرة. وتحسين جودة الحياة للمواطن؛ هو المحرك الأساس لتحسين حياة المواطن والمقيم، ليس التشجير فقط الذي يعد من أهم التوازنات البيئية، ودوره الجمالي في تحسين جودة الحياة، بل الصحة، والتعليم، والترفيه، والبنى التحتية فوائد اقتصادية واجتماعية سيتم تحقيقها على المدى الطويل من خلال جهود التشجير وتنمية الغطاء النباتي في جميع مناطق كما تشمل المدن، والطرق السريعة، والمساحات الخضراء؛ لضمان مساهمة الأشجار الجديدة في تعزيز صحة ورفاه سكان المملكة. فالطرقات السريعة الصحراوية ستتحول بعزيمة صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان - حفظه الله - إلى مساحات خضراء تبهج العين والروح بالإضافة إلى زيادة فرص العمل، ومعالجة المياه المهدرة، وإنشاء حدائق ومنتزهات تظللها الخضرة، تنفيذ مشروع التشجير لذي يتحقق كل يوم في وطني أكبر من الأحلام، وأوسع من الأمنيات. يشعر المواطن السعودي بالفخر لما حققته المملكة خلال السنوات القليلة الماضية من نتائج إيجابية أسهمت في تنمية وتنويع الاقتصاد الوطني، وزيادة المحتوى المحلي غير النفطي ومن أبرز الأمثلة الظاهرة على المستوى الوطني، إنجازها في تحقيق الأمن المائي والغذائي عبر تعظيم الموارد الطبيعية المتنوعة لضمان الأمن الغذائي الوطني. تسعى المملكة إلى تطوير السلع والخدمات النوعية ذات القيمة المضافة في القطاعات المهمة: مثل الزراعة وتربية الأحياء المائية من خلال شراكة القطاع الخاص وتمكينه، لرفع تنافسية الإنتاج المحلي، وخلق فرص عمل للمواطنين.
اسأل المولي عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين وأن يحفظ مملكتنا من كل سوء.
يوم فرح
وفي يوم الفخر والاعتزاز يقول الأستاذ أحمد بن حمود الذييب: يطل علينا اليوم الوطني تلك المناسبة الغالية التي تتجدد في قلوبنا كل عام، فهو يوم يحتفل فيه أبناء الشعب السعودي لتجديد ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية، هذه البلاد التي حباها الله بوافر من النعم واختصها بكثير من الفضائل لم ولن تكن لبلاد سواها في هذه المعمورة لتكن بحق أعظم بلاد وأكرم وطن، أحبه جميع أبنائه ونذروا الغالي والنفيس من أجل التضحية دفاعا عنه وولاء لقادته تحت راية واحدة التف الجميع حولها، ولاشك أن هذه المناسبة تبعث روح المواطنة في كل مواطن ومواطنة ليشعر الجميع بالانتماء لوطنهم ويجددون فيه الولاء لقيادتهم مصممين على المضي قدما لتحقيق رؤيته وللمزيد من التقدم ولازدهار والرقي لهذه البلد المبارك الذي عمت خيراته وطالت بركاته القاصي والداني.
وفي هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى الجميلة ( ذكرى اليوم الوطني 94) إذ نحتفل في هذا اليوم لنعبر عما تكنه صدورنا من محبة وتقدير لهذه الأرض المباركة ولمن كان لهم الفضل بعد الله تعالي فيما تنعم به بلادنا من رفاهية واستقرار، حيث شهدت المملكة في سنوات قلائل قفزات حضارية لا مثيل لها في شتي المجالات، فما حققته هذه البلاد في المجال الأمني والاقتصادي والطبي والعلمي والترفيهي أمر يصعب وصفه، حتي أصبحت مضرب الأمثال لجميع البلدان، في الختام لا يسعني إلا أن أسأل المولي عز وجل أن يديم على هذا الوطن وولاة أمره أمن وأمان وتطور نحو طموح لا ينتهي.
وفي هذا اليوم السعيد يقول عبدالله الغدير عضو مجلس إدارة صحيفة سهم: في هذه الذكرى الخالدة نفتخر بما وصلت إليه مملكتنا الحبيبة من تقدم ورفعة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهم الله - في جميع المجالات ومنها مجال الترفيه بجميع أشكاله حيث كان البعض يسافر من أجله واليوم أصبح في متناول يده، حيث انتشرت مدن الترفيه التي تضم مختلف الألعاب، كما أولت حكومتنا الرشيدة اهتمام بالمرأة ومكنتها في جميع المجالات، حيث أصبح تواجد المرأة السعودية في كل محفل تمثل وطنها بكل فخر سواء في المجال الطبي أو العلمي أو الرياضي، كما برزت في مجال الإعلام المقروء والمسموع تنقل الحدث وتساهم بإبراز تقدم الوطن. حفظ الله قادة الوطن وحفظ الله الوطن ودام عزك يا وطن.
دهشة واعجاب
كما يتحدث عن منجزات المملكة الممثل الباكستاني أحمد علي أكبر فيقول: هذه المرة الأولى التي أزور فيها المملكة العربية السعودية لعرض فيلم متشابك، ودهشت عند وصولي للعاصمة الرياض مما شاهدته منذ نزولي من الطائرة شوارع فسيحة منظمه عمائر شاهقة كرم ضيافة لا مثيل له في العالم، ومما زاد في إعجابي بالمملكة تقدم المرأة السعودية والتي تخدم في جميع المجالات التي تتحلي بالعلم والثقافة المتمسكة بحجابها وعاداتها وتقاليدها في المملكة. شكرا لكم وشكرا لمملكة الإنسانية والتقدم بقيادة ملكها وشعبها.. ويسعدني وبهذه المناسبة أن أهنئ المملكة حكومة وشعبا بذكرى يومها الوطني متمنيا لها دوام التقدم والازدهار.
عطاء متجدد
وبهذه المناسبة يقول الأستاذ نايف الدهامي معلم الحاسب بمدرسة اليمامة: في الذكرى الـ94 لبلادنا الغالية المملكة العربية السعودية: نقف اليوم وقفة فخر واعجاب بما وصلت إليه من تقدما وازدهار على كافة الأصعدة بما فيها التعليم سوء تعليم البنين أو البنات الذي يحظى بدعم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله، فبرع الطلبة باستخدام الحاسب الآلي الذي تقوم عليه العملية التعليمة وسعت وزارة التربية والتعليم لإعداد المعلمين والمعلمات المتخصصين في هذا المجال الذي يعتبر عصب العملية التعليمية، حيث حصل الطلبة على جوائز العالمية في هذا المجال نسأل المولي عز وجل أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان.
بكل إخلاص
في هذا اليوم الذي تتزاحم الكلمات يقول سطام سحمي العطاوي رجل أمن متقاعد: ينعم وطننا الغالي بالأمن والأمان الذي يظلل هذا الوطن الغالي بفضل الله ثم بفضل دعم حكومتنا الرشيدة، حيث تمكنت المرأة من المساهمة في مجالات الأمن فأصبحت جنديا أمينا تحافظ على أمن الوطن وتعمل في كافة القطاعات الأمنية في خدمة حجاج بيت الله الحرام وفي عدة قطاعات كالجوزات والمطارات وغيرها تسعى في خدمة وطنها بكل اخلاص. حفظ الله قادة الوطن وحفظ الله الوطن من كل سوء.
المرأة الرائدة
وفي هذا اليوم تقول الأستاذة هبة البراك مديرة إدارة التوعية والتدريب بجمعية افتا: إن وطننا الغالي يمتلك بفضل الله ثروات متعددة، ومن أهم هذه الثروات مجتمع طموح والذي تشكل المرأة نصفه، فهي تعمل بتكامل مع الرجل في كافة المجالات والمناصب الإدارية والقيادية المختلفة بهدف تحقيق التنمية المستدامة والمساهمة في بناء وطن طموح أكثر ازدهار، حيث ان جمعية اشراق تساهم في تحقيق أهداف بلادنا في رؤية 2030 من خلال تمكين المرأة وتقديم خدمات دعم لذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه - فهي تسعى دائما لتطوير مهارات المرأة القيادية، والإدارية بهدف احداث الأثر في المجتمع واعطاء نموذج للمرأة السعودية الرائدة في مجال العمل. إن الدور الذي نقدمه من خلال عملنا هو المشاركة والسعي لتحويل المعاناة إلى أمل. ولمستقبل مشرق، من خلال فريق يعمل بعطاء وتنظيم شراكات مجتمعية تتكامل لتقديم المشاريع والبرامج وكل عام وطننا الغالي وقادتنا وشعبنا الطموح بخير وسلام.
حفظ التراث
وفي هذا اليوم السعيد تتحدث تذكار الخثلان صاحبة متحف رواق التراث فتقول: نفتخر في هذا اليوم المجيد بذكرى عزيزة على قلوبنا جميعا إنها ذكرى اليوم الوطني 94 يوم تأسيس وطننا المملكة العربية السعودية على يد المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - الذي أسس هذا الكيان الشامخ ببطولاته الفذة ومنذ ذلك اليوم إلى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - ووطننا يسير في تقدم ورفعة في كافة المجالات، ومما أبهر العالم ما حققت المرأة السعودية في فترة وجيزة من تقدم على كافه الأصعدة وما لقيتة من دعم وتمكين من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - مما جعلها تتجه إلى كل عمل تريده وكل هواية تعشقها لا يقف في وجهها عائق فاتجهت عاشقات التراث إلى تأسيس المتاحف النسائية، وكوني من عاشقات التراث فقد أسست متحف رواق التراث النسائي من أجل الحفاظ على التراث السعودي فجعلت منه متحف تراثيا تعليميا يفتح ابوابه لطلبة المدارس والباحثين في مجال التراث، ولكن مما يقلقنا نحن سيدات المتاحف عدم وجود مظلة لنا نجد فيها الدعم والتوجيه لنواصل جهودنا في التعريف بتراث وطننا الغالي، فيا حبذا تعريفنا بمظلة المتاحف لتكون لنا سندا في مسيرتنا المتحفية، حفظ الله الوطن وقادته وادم الله علينا نعمة الأمن والأمان وكل عام ووطني يرفل بأثواب العز والرفعة.